للحجاب أنواع ... فمن أي الأنواع حجابك ؟؟
اختي الكريمة .. للحجاب أنواع ... فمن أي الأنواع حجابك ؟؟
جلباب + تغطية الرأس + تغطية الوجه
الله أكبر وما شاء الله لا قوة إلا بالله.. بارك الله في حفيدات عائشة
وأسماء..
بارك الله فيمن اتقين الشبهات..
بارك الله فيمن صبرت على حر الدنيا أملاً في أن يقيها الله عز وجل حر الآخرة..
بارك الله في صويحبات العزيمة القوية..
أسأل الله الكريم المنان أن يحفظكن من كل سوء، وأن يستر عليكن في
الدنيا والآخرة، وأن يزيد الله ويبارك في أخواتنا اللواتي يغطين
وجوههن، ويثبتهن على ذلك.
جلباب + غطاء رأس
حفظ الله من سترت نفسها وأطاعت ربها، في زمن كثرت فيه الفتن،
وازدادت فيه الشبهات.
وأدعو الله العلي القدير أن يزدكن من فضله، وأن تزددن حشمة على
حشمة بأن تقتدين بزوجات رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام
والصحابيات رضوان الله عليهن في تغطية وجوههن.
غطاء رأس + فستان
أخيتي المباركة: لا شك أنك بتغطيتك لرأسك تبرزين حبك ورغبتك
للالتزام بأوامر الله، ومنها الحجاب، فوفقك الله لكل خير، ويسر لك سبل
الطاعة.
الحجاب؛ تلك العبادة التي تتعبد المرأة المسلمة بها ربها عز وجل.
وليكون التعبد متقبلاً، علينا أن نتعبد الله وفق ما أمر سبحانه. ونجد أن
الله تبارك وتعالى أمر نساء هذه الأمة
بقوله سبحانه (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً) [الأحزاب:59]وقد فسر ابن عباس رضي الله تعالى عنهما معنى الجلباب بأنه الذي
يستر من فوق إلى أسفل، وقيل: كل ثوب تلبسه المرأة فوق ثيابها، وورد
عن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه بأنه الملاءة.
فالحجاب أخيتي الكريمة يستر ما تلبسه المرأة من ملابسها العادية، فيأتي
الجلباب أو العباءة فوق تلك الثياب. وأمر الله عز وجل واضح وصريح
في الآية الكريمة.
أسأل الله الكريم المنان أن يوفقكن لكل خير، ويعينكن على ذلك
غطاء رأس + بنطلون
أخيتي الغالية: حفظك الله تعالى ورعاك، فأنت درة غالية صانها الإسلام
واعتنى بها أيما اعتناء، لأنك عماد الأسرة؛ وبالتالي عماد مجتمعنا.
أخيتي: إن الغاية من الحجاب الستر، وحجب (تغطية) زينة المرأة وبدنها.
ولنسأل أنفسنا هذا السؤال: هل البنطلون يستر البدن أم فقط يغطيه؟ هل
الحجاب للستر أم لتغطية البدن فقط؟ إن من شروط الحجاب الشرعي أن
يكون فضفاضاً لا يصف البدن، فإذا كان يصف البدن فلا تعد المرأة قد
ارتدت الحجاب الصحيح، وقد حذر إمامنا ومربينا الرسول عليه الصلاة
والسلام من اللباس الكاسي العاري (تعد صاحبته قد ارتدت لباساً، لكن
لأنه يفصل أو يشف فتعد صاحبته وكأنها عارية ، ستركن الله .
فقال صلى الله عليه وسلم «صِنْفَانِ مِنْ أَهْلِ النّارِ لَمْ أَرَهُمَا. قَوْمٌ مَعَهُمْ
سِيَاطٌ كَأَذْنَابِ الْبَقَرِ يَضْرِبُونَ بِهَا النّاسَ. وَنِسَاءٌ كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ, مُمِيلاَتٌ
مَائِلاتٌ, رُؤُوسُهُنّ كَأَسْنِمَةِ الْبُخْتِ الْمَائِلَةِ, لاَ يَدْخُلْنَ الْجَنّةَ, وَلاَ يَجِدْنَ
رِيحَهَا. وَإنّ رِيحَهَا لَيُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ كَذَا وَكَذَا» [صحيح مسلم]
فلنحذر أخياتي من هذا الوعيد الشديد، ولنجعل للستر والحشمة داخل
أنفسنا مكاناً كبيراً لا نفرط فيه أبداً.
لست محجبة
أخيتي الحبيبة:
يا من آمنت بالله رباً، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً، وبالإسلام
ديناً.. يا من أسلمت وجهها لله.. يا من رضيت بالله حكماً وبالإسلام شرعاً..
هل تطمحين في هذه الدنيا إلى نيل الدرجات العلى؟ هل تحبين أن يرضى عنك من حولك؟
لا أشك بأنك كمسلمة ستكون إجابتك بنعم، لأن المسلم ذي طموح وهدف.
لكن.. هل لي أن أتساءل: أين طموحك في نيل الدرجات العلى في جنان الفردوس؟
أين طموحك العالي في نيل رضا رب العالمين؟
إننا في هذه الدنيا في دار امتحان وعمل... أوامر الله معلومة، وتنتظر
منك تطبيقها، كي تسعدي في الدنيا والآخرة.
فإن اعترض طريقك عائق، أو أصغت الآذان إلى وساوس الشيطان
ومثبطاته، أو ضعفت النفس وتمنت على الله الأماني، فتذكري أن الأجل
محدود، وسيأتي يوم لا عمل بعده. فهل نقاوم هذه المعوقات لبضع سنين
من أجل نيل سعادة لا نهائية؟
هل يصعب على من آمنت بالله رباً ومشرعاً، هل يصعب عليها طاعته؟
ألا تطمحين بالأجر العظيم جزاء لما ستلاقينه في مواجهة الصعوبات
والعقبات في سبيل امتثال أوامر الله؟
عن عائشةَ رضيَ الله عنها قالت: «يَرحَمُ الّلهُ نِساءَ المهاجراتِ الأُوَل, لما
أنزَلَ الّلهُ {ولْيَضْرِبْنَ بخُمرِهنّ على جُيُوبهنّ} (النور: 31) شَقَقْنَ
مُروطَهنّ فاختمرنَ به». [صحيح البخاري]
أرأيتن سرعة الاستجابة؟ أرأيتن كيف تنقاد المسلمة لأوامر ربها عز
وجل؟ لم تزد نساء الصحابة عنا بيد ولا قدم حينما نزل أمر الله بالحجاب
فاستجبن على الفور، لكنه صدق الإيمان، وصدق محبة الله عز وجل
والتعلق بالدار الآخرة، وقد واجهن أضعاف ما تواجهه بعضنا من
معوقات، لكن في سبيل إرضاء الله يهون كل شيء، وحينما تستعين
المسلمة بالله القوي العظيم، فلن يضرها أي شيء
أتمنى لكن الإستفادة
وفقكن الله لما يحبه ويرضاه، ونوّر لكنّ طريقكن وحفظكن من كل سوء
ودمتم
اختي الكريمة .. للحجاب أنواع ... فمن أي الأنواع حجابك ؟؟
جلباب + تغطية الرأس + تغطية الوجه
الله أكبر وما شاء الله لا قوة إلا بالله.. بارك الله في حفيدات عائشة
وأسماء..
بارك الله فيمن اتقين الشبهات..
بارك الله فيمن صبرت على حر الدنيا أملاً في أن يقيها الله عز وجل حر الآخرة..
بارك الله في صويحبات العزيمة القوية..
أسأل الله الكريم المنان أن يحفظكن من كل سوء، وأن يستر عليكن في
الدنيا والآخرة، وأن يزيد الله ويبارك في أخواتنا اللواتي يغطين
وجوههن، ويثبتهن على ذلك.
جلباب + غطاء رأس
حفظ الله من سترت نفسها وأطاعت ربها، في زمن كثرت فيه الفتن،
وازدادت فيه الشبهات.
وأدعو الله العلي القدير أن يزدكن من فضله، وأن تزددن حشمة على
حشمة بأن تقتدين بزوجات رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام
والصحابيات رضوان الله عليهن في تغطية وجوههن.
غطاء رأس + فستان
أخيتي المباركة: لا شك أنك بتغطيتك لرأسك تبرزين حبك ورغبتك
للالتزام بأوامر الله، ومنها الحجاب، فوفقك الله لكل خير، ويسر لك سبل
الطاعة.
الحجاب؛ تلك العبادة التي تتعبد المرأة المسلمة بها ربها عز وجل.
وليكون التعبد متقبلاً، علينا أن نتعبد الله وفق ما أمر سبحانه. ونجد أن
الله تبارك وتعالى أمر نساء هذه الأمة
بقوله سبحانه (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً) [الأحزاب:59]وقد فسر ابن عباس رضي الله تعالى عنهما معنى الجلباب بأنه الذي
يستر من فوق إلى أسفل، وقيل: كل ثوب تلبسه المرأة فوق ثيابها، وورد
عن ابن مسعود رضي الله تعالى عنه بأنه الملاءة.
فالحجاب أخيتي الكريمة يستر ما تلبسه المرأة من ملابسها العادية، فيأتي
الجلباب أو العباءة فوق تلك الثياب. وأمر الله عز وجل واضح وصريح
في الآية الكريمة.
أسأل الله الكريم المنان أن يوفقكن لكل خير، ويعينكن على ذلك
غطاء رأس + بنطلون
أخيتي الغالية: حفظك الله تعالى ورعاك، فأنت درة غالية صانها الإسلام
واعتنى بها أيما اعتناء، لأنك عماد الأسرة؛ وبالتالي عماد مجتمعنا.
أخيتي: إن الغاية من الحجاب الستر، وحجب (تغطية) زينة المرأة وبدنها.
ولنسأل أنفسنا هذا السؤال: هل البنطلون يستر البدن أم فقط يغطيه؟ هل
الحجاب للستر أم لتغطية البدن فقط؟ إن من شروط الحجاب الشرعي أن
يكون فضفاضاً لا يصف البدن، فإذا كان يصف البدن فلا تعد المرأة قد
ارتدت الحجاب الصحيح، وقد حذر إمامنا ومربينا الرسول عليه الصلاة
والسلام من اللباس الكاسي العاري (تعد صاحبته قد ارتدت لباساً، لكن
لأنه يفصل أو يشف فتعد صاحبته وكأنها عارية ، ستركن الله .
فقال صلى الله عليه وسلم «صِنْفَانِ مِنْ أَهْلِ النّارِ لَمْ أَرَهُمَا. قَوْمٌ مَعَهُمْ
سِيَاطٌ كَأَذْنَابِ الْبَقَرِ يَضْرِبُونَ بِهَا النّاسَ. وَنِسَاءٌ كَاسِيَاتٌ عَارِيَاتٌ, مُمِيلاَتٌ
مَائِلاتٌ, رُؤُوسُهُنّ كَأَسْنِمَةِ الْبُخْتِ الْمَائِلَةِ, لاَ يَدْخُلْنَ الْجَنّةَ, وَلاَ يَجِدْنَ
رِيحَهَا. وَإنّ رِيحَهَا لَيُوجَدُ مِنْ مَسِيرَةِ كَذَا وَكَذَا» [صحيح مسلم]
فلنحذر أخياتي من هذا الوعيد الشديد، ولنجعل للستر والحشمة داخل
أنفسنا مكاناً كبيراً لا نفرط فيه أبداً.
لست محجبة
أخيتي الحبيبة:
يا من آمنت بالله رباً، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً، وبالإسلام
ديناً.. يا من أسلمت وجهها لله.. يا من رضيت بالله حكماً وبالإسلام شرعاً..
هل تطمحين في هذه الدنيا إلى نيل الدرجات العلى؟ هل تحبين أن يرضى عنك من حولك؟
لا أشك بأنك كمسلمة ستكون إجابتك بنعم، لأن المسلم ذي طموح وهدف.
لكن.. هل لي أن أتساءل: أين طموحك في نيل الدرجات العلى في جنان الفردوس؟
أين طموحك العالي في نيل رضا رب العالمين؟
إننا في هذه الدنيا في دار امتحان وعمل... أوامر الله معلومة، وتنتظر
منك تطبيقها، كي تسعدي في الدنيا والآخرة.
فإن اعترض طريقك عائق، أو أصغت الآذان إلى وساوس الشيطان
ومثبطاته، أو ضعفت النفس وتمنت على الله الأماني، فتذكري أن الأجل
محدود، وسيأتي يوم لا عمل بعده. فهل نقاوم هذه المعوقات لبضع سنين
من أجل نيل سعادة لا نهائية؟
هل يصعب على من آمنت بالله رباً ومشرعاً، هل يصعب عليها طاعته؟
ألا تطمحين بالأجر العظيم جزاء لما ستلاقينه في مواجهة الصعوبات
والعقبات في سبيل امتثال أوامر الله؟
عن عائشةَ رضيَ الله عنها قالت: «يَرحَمُ الّلهُ نِساءَ المهاجراتِ الأُوَل, لما
أنزَلَ الّلهُ {ولْيَضْرِبْنَ بخُمرِهنّ على جُيُوبهنّ} (النور: 31) شَقَقْنَ
مُروطَهنّ فاختمرنَ به». [صحيح البخاري]
أرأيتن سرعة الاستجابة؟ أرأيتن كيف تنقاد المسلمة لأوامر ربها عز
وجل؟ لم تزد نساء الصحابة عنا بيد ولا قدم حينما نزل أمر الله بالحجاب
فاستجبن على الفور، لكنه صدق الإيمان، وصدق محبة الله عز وجل
والتعلق بالدار الآخرة، وقد واجهن أضعاف ما تواجهه بعضنا من
معوقات، لكن في سبيل إرضاء الله يهون كل شيء، وحينما تستعين
المسلمة بالله القوي العظيم، فلن يضرها أي شيء
أتمنى لكن الإستفادة
وفقكن الله لما يحبه ويرضاه، ونوّر لكنّ طريقكن وحفظكن من كل سوء
ودمتم
الأربعاء أكتوبر 22, 2008 9:13 pm من طرف خلف الكواليس
» اهداء خاص لأدم........
الثلاثاء أكتوبر 21, 2008 9:37 pm من طرف خلف الكواليس
» معلومات قيمة
الثلاثاء أكتوبر 21, 2008 9:29 pm من طرف خلف الكواليس
» لمــاذا نهــمل من نحــب
السبت أكتوبر 18, 2008 2:57 am من طرف خلف الكواليس
» اسرار حرأمي السيارات(5)واسرار سان أندريس
السبت سبتمبر 27, 2008 3:24 am من طرف خلف الكواليس
» كيف تتغلب على شعور العطش في رمضان
السبت سبتمبر 27, 2008 3:22 am من طرف خلف الكواليس
» **جــــمال القـــــلب** فـــــــــــــي مرسى القلووووبــ
الأربعاء سبتمبر 17, 2008 4:59 am من طرف وله السنيور
» مصطلحات الطبخ..........
الأحد سبتمبر 14, 2008 9:38 am من طرف فهودي حبيب الكل
» اشياء ممنوع ان تقولها لاي فتاة فاحذرها
الأحد سبتمبر 14, 2008 9:00 am من طرف فهودي حبيب الكل
» نكت قوية على الحريم
الأحد سبتمبر 14, 2008 8:54 am من طرف فهودي حبيب الكل
» ألوان العيون وأسراراها..
الأحد سبتمبر 14, 2008 7:10 am من طرف زائر
» الــــــــــوداع.. كلمة .. فهل تعرف ماذا تعني؟ ))*×&
الأحد سبتمبر 14, 2008 7:05 am من طرف زائر
» هديه للبناااااااااات البناااااااات وبس
الأحد سبتمبر 14, 2008 6:38 am من طرف زائر
» رحلة منتدى مرسى القلوب
الأحد سبتمبر 14, 2008 6:00 am من طرف الاميره سارة
» يلا نشووووف الاعضااااااااااء لمن يسووو نكت على بعــــــــــــــــــــــــض..........
الأحد سبتمبر 14, 2008 4:15 am من طرف الاميره سارة